الجمعة، 10 ديسمبر 2010

تقرير جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع لمارقبة أنتخابات الشعب 2010


 أصدرت جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع وحقوق الإنسان، تقريرها الختامى، عن رقابتها لانتخابات «مجلس الشعب 2010» بمحافظه الإسكندرية، من خلال 65 متابعا، وخلص التقرير إلى أن الإسكندرية لم تشهد انتخابات حقيقية على ارض الواقع السياسى ومبنية على أساس المنافسة الحرة.

كما قامت الجمعية برصد حالات انتهاك عند مديرية امن الإسكندرية منذ صباح يوم فتح باب الترشيح، حيث تم رصد تباطؤ من قبل لجنة قبول الأوراق لاستلام الأوراق من المرشحين لتفويت فرصة التقدم عليهم وتم رفض توكيل عن مرشح لتقديم أوراقه رغم أن القانون يتيح له ذلك.

ورصدت الجمعية حالات للتجاوزات التى تمت أثناء الدعاية الانتخابية قبل وأثناء الانتخابات حيث استغل مرشحو الوطنى والمعارضة وبعض المستقلين بدائرة المنتزه المرافق العامة والمدارس فى الدعاية لحملتهم من خلال الملصقات واللافتات الدعائية، وبرغم من قرار منع الدعاية قبل يوم الانتخاب بيوم فإن مراقبى الجمعية رصدوا وجود دعاية مكثفة لمرشحى الحزب الوطنى والمستقلين على أبواب المدارس مخالفا بذلك شروط الدعاية الانتخابية، وكان لمرشحى الوطنى النصيب الأكبر من التجاوزات لشروط الدعاية.

ورصدت الجمعية عدة تجاوزات بمدرسة على جاد بدائرة المنتزه إحدى اللجان الرئيسية حيث لم تفتح اللجنة إلى التاسعة صباحا وعدم فتح زجاجة الحبر الفوسفورى برغم وجودها، إضافة إلى تغطية زجاج الصناديق الشفافة بورق ابيض يحجب ما بداخلها، كما تم منع دخول مناديب المرشحين الذين يحملون توكيلات عنهم إلا بوجود مأمور المركز، وكذلك التضييق على المراقبين من خلال منع دخول المراقبين التابعين للتحالف المصرى بحجة عدم وجود توكيل معه، بجانب عدم وجود كشوف على أبواب 6 لجان فرعية بهذه اللجنة ووجود كشوف واحدة أمام مديرى اللجان.

ورصد تقرير الجمعية شكوى من مندوب حزب التجمع بأنهم عاملوه بقسوة وتم طرده من اللجان رغم أنه كان يوجد مناديب للوطنى بغير ختم المأمور، كما رصدت وفاة مندوبة مرشح الوطنى على سيف نفيسة عبدالمجيد فراج داخل إحدى اللجان حيث خاف كل من كانوا باللجان وخارجها أن يحملوها لعدم تحمل المسئولية وكان هناك نساء من الوطنى والإخوان وبوجود طبيبة عظام ولم ينجدها احد واتصلت قوة الشرطة بالإسعاف وحملتها بيدها إلى السيارة وانطلقت مسرعة بها لإنقاذها ولكن كان الممرض أعلمنا بوفاتها قبل رحيله من أمام اللجان.

كما رصدت الجمعية وجود مناديب للوطنى والإخوان يحملون أجهزة موبايلات ولاب توب لإعلام الناخبين بأرقام البطايق الانتخابية ومنحهم كارنيها عليه مرشح الحزب أو مرشحة الجماعة عن الكوتة مقابل التصويت له.

كما رصدت الجمعية التجاوزات التى حفلت بها مرحلة الإعادة حيث تلقت شكوى من مندوب مرشح التجمع عبدالفتاح محمد عبدالفتاح من منحه 30 توكيلا فقط على الرغم من منح مرشح الوطنى على سيف 150 توكيلا، وأشارت الجمعية إلى أن بطل تلك الانتخابات كان ناخبو شركات طلعت مصطفى الذين خرجوا للتصويت بكثافة فى المرحلتين لمرشحى الحزب الوطنى.

وتعرض مراقب الجمعية للاحتجاز لمدة 15 دقيقة أثناء عمله وفور تأكد اللجنة العليا من سماح الجمعية للمراقبة تم إخلاء سبيله، واعتبرت الجمعية أن منع رجال الأمن بمدرسة على جاد التجريبية دخول عدد من الوجبات الخاصة بأحد المرشحين من دخول اللجان هو أمر ايجابى يؤكد أن فى مصر مازال هناك رجال شرفاء لا يسمحون بأى تجاوزات.

الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010

جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع ترصد أنتهاكات أنتخابات الشعب 2010

أدانت جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع بالإسكندرية التجاوزات التي رصدتها من قبل بعض مرشحي الحزب الوطني من خلال الإعلان عن الحملة الانتخابية لمرشحيهم في دائرة محرم بك ودائرة الرمل، وتكثيف الدعاية لهم مبكرًا في شوارع الإسكندرية، بما يفوق حجم الإنفاق على الدعاية، والمقرر بمبلغ 100 ألف جنيه لكل مرشح.

وأوضح بيان الجمعية أن الدعاية الانتخابية جاءت على سبيل الدعم والتأييد للمرشحين للهروب من مخالفه قانون الدعاية الانتخابية، ولأن المرشحين وزراء حاليين فقد طالبتهم الجمعية بعدم استغلال سلطاتهم في تنفيذ هذه المخالفات، وضرورة التزام الأجهزة التنفيذية بالحياد بينهم وبين المنافسين الآخريين.

كما أدانت الجمعية التجاوزات التي تم رصدها لدوائر المحافظة، قيام الأجهزة التنفيذية بالاستيلاء وتمزيق لافتات المنافسين لمرشحي الحزب الوطني، وكأنهم يرسلون رسالة للشعب مفادها أنه لا يوجد قوة فوق الحكومة، ضاربين بوعود رئيس الجمهورية لشعبه بنزاهة الانتخابات عرض الحائط ـ حسب البيان.

واعتبر البيان هذا التجاوز بمثابة رسالة من التنفيذيين مفادها أن الحكومة لا تفي بوعودها، ومطالبين الوزراء بالتدخل ومنع الأجهزة التنفيذية المتمثلة في شرطة المرافق من اضطهاد المنافسين والتزام الحيادية بينهم وبين مرشحي الوطني، وتطبيق قرار الرئيس بتساوي فرص المرشحين للدعاية عن حملاتهم الانتخابية.

الاثنين، 22 نوفمبر 2010

قبول طلب جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع لمراقبة أنتخابات الشعب 2010

وافقة اللجنة العليا للانتخابات فى اجتماعها أمس الأحد بصورة نهائية على تحديد أسماء 76 منظمة وجمعية أهلية للتصريح لها بتنظيم أعمال مراقبة يوم الاقتراع والفرز لانتخابات مجلس الشعب المحدد لها يوم 28 نوفمبر الجارى.
وفيما يلى أسماء الجمعيات الأهلية التى حصلت على تصاريح المراقبة بصورة نهائية:
المنظمة العربية للمرأة، ومركز الحرية لحقوق الإنسان بمحافظة القليوبية، وجمعية فرسيس الخيرية بمحافظة الغربية، وجمعية الهدف لحقوق الإنسان بمحافظة الغربية، ومؤسسة العدالة للتدريب والتنمية بقنا، ومؤسسة العدالة للتنمية بسوهاج والجمعية المصرية لدعم الديمقراطية بمحافظة الشرقية، وجمعية تنمية حقوق الإنسان بالوادى الجديد و جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع بالإسكندرية، وجمعية السادات بالمنوفية، وجمعية الجيل الذهبى، وجمعية صاعد بالبراجيل، وجمعية الخدمات الأدبية، وجمعية الصوت الوطنى، وجمعية عشاق مصر، وجمعية إعلام الشرق الأوسط، وجمعية عدالة لدراسات الديمقراطية وحقوق الإنسان، ومؤسسة نواة للتوعية والتنمية، وجمعية الشرق الأوسط للسلام، وجمعية الناس الطيبين، ومؤسسة منف للتنمية، ومؤسسة الكرامة للتنمية وحقوق الإنسان، وجمعية سما الخير، وجمعية الطموح، وجمعية صوت بلادى، وجمعية سواسية، والجمعية المصرية للثقافة، والمنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان والتنمية، ومؤسسة حقنا لحقوق الإنسان، ومركز الأرض لحقوق الإنسان،ومركز العدالة والمواطنة بالمنيا،ومركز شفافية للدراسات المجتمعية، ومؤسسة ضحايا لحقوق الإنسان بالإسكندرية، وجمعية الصحوة لحقوق الإنسان، ومؤسسة عالم واحد للتنمية وجمعية التنمية الإنسانية، وجمعية تنمية المجتمع بالعريش، والمجلس العربى لحقوق الإنسان ).

الخميس، 30 سبتمبر 2010

الأحد، 19 سبتمبر 2010

جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع تبدأ حملة ( أصرف صح )


 أصدرت الحملة المصرية لتوعية المرشحين برئاسة احمد عمار رئيس مجلس ادارة جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع بيان لحل مشاكل المجتمع حمل عنوان “إصرف صح” أوضح البيان أن كثير من المرشحين يقومون بصرف مبالغ طائلة ما بين 5 الآف إلي 5 مليون جنيه حسبما تؤكده الإحصائيات أن هناك أكثر من نصف مليار جنيه تصرف علي الإنتخابات ما بين الدعاية الإعلانية والرشاوي الإنتخابية
وطالبت الحملة في بيانها توعية المرشحين بصرف كل هذه المبالغ في مكانها الصحيح بجانب الدعاية الإعلانية وذلك لحل جزء من مشاكل المجتمع اليومية .
وإقترح أعضاء الحملة مساعدة الأسر الفقيرة ودفع مصاريف ورسوم الكتب والملابس المدرسية ومساعدة الفتيات الحاصلين علي مؤهلات أو بدون للحصول علي ماكينات خياطة وتريكو حيث أن المبلغ المقدر لهذه الدورة لا يتعدي 800 جنيه بالإضافة إلي مساعدة الشباب للحصول علي أجهزة إصلاح الموبايلات والاجهزة الإلكترونية وتدريبهم علي ذلك لإيجاد فرص عمل مستقلة والحصول علي معيشة أفضل بعيدا عن الإنتظار لفرص العمل الحكومي .
وأفاد البيان أن هذه الطريق يكون قد تم فيها إصلاح جزء من المشاكل المطروحة والتي يعاني منها معظم شباب اليوم

السبت، 5 يونيو 2010

الثلاثاء، 1 يونيو 2010

جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع تراقب انتخابات الشوري 2010

قامت جمعية الجزيره لتنمية المجتمع بمراقبه انتخابات مجلس الشوري لعام 2010 والتي جرت يوم الثلاثاء 1| 6| 2010
وذالك من خلال عشره مراقبين تم تدريبهم وحصولهم علي تصاريح مراقبه العمليه الانتخابيه من اللجنه العليا للانتخابات .ولم يقوم بعمليه المراقبه سوي 6 مراقبين لوصول عدد ثلاث كارنيهات باسامي خطاء مطبوع عليها صور المراقبين وحرصا علي سلامه مراقبينا تم اعفائهم من عمليه المراقبه لعدم تعرضهم للمسائله القانونيه من جراء خطاء المجلس القومي لحقوق الانسان واللجنه العليا للانتخابات والمراقب الرابع حصلت له ظروف حالت بينه وبين اتمام عمليه المراقبه .
.وقدتمت عمليه المراقبه بمحافظة ( الاسكندريه )
وبدأ عمل مجموعه المراقبه بدايه من ميعاد فتح اللجان وحتي اعلان النتائج مرورا بعمليه الفرز والاصوات
تم رصد حالات اتنهاكات خارج وداخل اللجان الرئيسيه والفرعيه في اللجان الاتيه
( المنتزه - سيدي جابر ) وتتفضل الجمعيه بتقديم سرد تفصيلي لسرد وقائع هذا التقرير الخاص بسير العمليه الانتخابيه وحالات رصد الاتنتهاكات مدعمه ببعض صور للانتهاكات التي تمت في معظم الاقسام نضعها امام سيادتكم

السبت، 22 مايو 2010

ورشة تدريب مراقبين انتخابات مجلس الشوري المصري 2010



ورشة تدريب مراقبين انتخابات مجلس الشوري المصري 2010


أقامة جمعية الجزيرة لتنمية المجتمع  و بالتنسيق المجلس القومي لحقوق الإنسان و بالتعاون حزب الجبهة الديمقراطي الورشة التدريبية الأولى لمراقبين نزاهة الانتخابات  بتاريخ 5-2010  و قد شارك في الورشة التدريبية 50 مراقب و مراقبة لانتخابات مجلس الشوري المصري 2010 و هدفت الورشة إلى تطوير قدرات المراقبين و تنسيق الجهود لغرض الإسهام في عملية مراقبة نزاهة الانتخابات .